في أحد اللجان حاولت
بدأت في المسألة بحثا عن البخت
فوجدت دائرة الكترونية حاولت فيها البت
ذهبت من الدخل للخرج فتهت
و قررت وقتها أن أبدأ في خططي البديلة
التي قد تبدو للبعض سخيفة
و قررت أن أستغفر في البداية
فسأقدم على أحد الأفعال القبيحة
فسأذهب لأغش مجبرا
فالصبر أصبح مني قريبا
و وجه المراقب المبتسم صار كئيبا
فيالهم من مراقبين يزدادون احترافا
مع كل محضر و سحب للورق يزدادون انشكاحا
مما يصعب مهمة من هم مثلي أضعافا
فنظرت حولي و أنا أعلم طريقتين
كلتاهما خبيثتين
اما الهرب للحمام
أو البحث في الخلف و الأمام
فالدفء بين الورق تجده في الحمام
لكن القلق و الترقب تجده في البحث بالخلف و الأمام
فاخترت طريق البحث و أجلت ورقة الحمام
نظرت لمن أمامي وجدت ورقه خاويا
و ذهبت لمن خلفي شعرته متخلفا
لا أقصد السباب عذرا
فوضعي لم يكن سهلا
فاخترت ورقة الحمام مجبرا
و سأترك موبايلي في أحضان المراقب محبطا
فوجدت المراقب سيصطحبني للحمام مبتسما
فعبست و لكني أيقنت أنني مضطر مبتئسا
دخلت الحمام وجدته من الورق خاليا
و أنا لبست في الحيط بعد أن كنت محتاطا
أتاري الفراش قام بمهته المجيدة
و لم يقم بها الا في تلك الأوقات العصيبة
فلتعلم يا عزيزي أن أخرة الغش وحشة
و لا تصاحب الغشاش في الدبلرة فما أسوأها من صحبة
بدأت في المسألة بحثا عن البخت
فوجدت دائرة الكترونية حاولت فيها البت
ذهبت من الدخل للخرج فتهت
و قررت وقتها أن أبدأ في خططي البديلة
التي قد تبدو للبعض سخيفة
و قررت أن أستغفر في البداية
فسأقدم على أحد الأفعال القبيحة
فسأذهب لأغش مجبرا
فالصبر أصبح مني قريبا
و وجه المراقب المبتسم صار كئيبا
فيالهم من مراقبين يزدادون احترافا
مع كل محضر و سحب للورق يزدادون انشكاحا
مما يصعب مهمة من هم مثلي أضعافا
فنظرت حولي و أنا أعلم طريقتين
كلتاهما خبيثتين
اما الهرب للحمام
أو البحث في الخلف و الأمام
فالدفء بين الورق تجده في الحمام
لكن القلق و الترقب تجده في البحث بالخلف و الأمام
فاخترت طريق البحث و أجلت ورقة الحمام
نظرت لمن أمامي وجدت ورقه خاويا
و ذهبت لمن خلفي شعرته متخلفا
لا أقصد السباب عذرا
فوضعي لم يكن سهلا
فاخترت ورقة الحمام مجبرا
و سأترك موبايلي في أحضان المراقب محبطا
فوجدت المراقب سيصطحبني للحمام مبتسما
فعبست و لكني أيقنت أنني مضطر مبتئسا
دخلت الحمام وجدته من الورق خاليا
و أنا لبست في الحيط بعد أن كنت محتاطا
أتاري الفراش قام بمهته المجيدة
و لم يقم بها الا في تلك الأوقات العصيبة
فلتعلم يا عزيزي أن أخرة الغش وحشة
و لا تصاحب الغشاش في الدبلرة فما أسوأها من صحبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق